سؤال “أخبرني عن الوقت الذي أظهرت فيه مهارات القيادة” من اسئلة مقابلة عمل.
حدد المشاكل التي واجهوها حتى الآن، وما هي القضايا أو الأهداف الجديدة لديهم الآن، وكيف يمكن أن تكون مهاراتك وخبراتك الخاصة مفيدة.
قد يبدو أن هذا السؤال في ظاهره صادم، لكن الهدف منه هو التعرف على مدى ثقتك بقدراتك الشخصية وصفاتك الإبداعية بعيداً عن الخبرات العملية، وإليك الإجابة على هذا السؤال:
يطرح المقابلون هذا السؤال غالباً بسبب كون الموقع المفتوح يتطلب أن يتم ملؤه في أو قبل موعدٍ محدد.
سؤال “سبب تغييرك لمساراتك المهنية” من الأسئلة الشائعة في مقابلات العمل. لكن لا تنزعج منه، فقط خذ نفسًا عميقًا واشرح لمدير التوظيف سبب اتخاذك للقرارات المهنية التي لديك.
لا تشارك قصة حياتك بأكملها، بدلًا من ذلك، احتفظ بإجابتك موجزةً من خلال تزويد المحاور بما يريدون سماعه، بتقديم نظرة عامة على خلفيتك المهنية.
إذا تم طردك، فكن صادقاً. المقابلون يعرفون أن مثل هذه الأمور تحصل، وفي معظم الأحوال لا يكون الخطأ خطؤك.
ستظهر إجابتك ما إذا كان اهتمامك الوحيد هو العمل أو ما إذا كنت تملك توازناً صحياً بين الحياة والعمل. الإجابة الصحيحة تظهر كلاً من تكريس نفسك للعمل وللهوايات الأخرى التي تنعش ذهنك وجسمك في أيام العطل. قضاء الكثير من الوقت في العمل هو أمرٌ غير صحي وغير منتج؛ لذا يفضل الكثير من الموظفِين توظيف شخصٍ يعرف الوقت الصحيح لكي يريح نفسه.
لا تذكر في الإجابة أن الراتب لم يكن يكفيك أو يعجبك، هذا السؤال يهدف إلى التعرف على مدى حبك تقديرك للاستقرار الوظيفي وأنك لن تتخلى عن الشركة إذا ما عثرت على راتب أعلى.
النهاية: اختم قصتك بشكلٍ ناجح مع شرحٍ مختصر للسبب الذي يجعلك ترغب بالقيام بهذه النقلة.
بمجرد دخولك إلى اضغط هنا مكان المقابلة الشخصية وتحيّة المسؤول عن إجراء المقابلة معك، استخدم عبارات دافئة بعيدة عن إطار العمل ككل، مثل أن تتحدث عن الطقس -إذا كان الطقس متقلّبا ويستحق التعليق يومئذ-، أو أن تتحدث عن أمور عامة لطيفــة تقوم بتحديدها بنفسك وفقا للظروف السائدة أو ما تعتبره مناسبا لكسر الجليد مع محدّثك للمرة الأولى.
المقابل يريد التأكد فقط من امتلاكك لطريقةٍ صحية للتعامل مع الضغوطات.
هذا السؤال يخبر المقابل ما إذا كنت تمتلك خطة شاملة في حياتك.
العمل ضمن الفريق يعتبر من أهم عوامل النجاح سواء في العمل أو في الحياة، والشخص الذي لا يستطيع أن يعمل ضمن فريق عمل لا يستطيع أن يعمل بمفرده والعكس صحيح، بمعنى أن الشخص الذي لا يستطيع أن يعمل بمفرده لا يتوقع منه أن يعمل بنجاح ضمن الفريق، أما إذا أردنا التحدث عما هو أفضل بالنسبة لي، فهذا يتوقف على طبيعة العمل نفسه، فإذا كان إنجاز العمل يتطلب العمل ضمن فريق عمل، فلابد أن ينجز بهذه الطريقة، أما إذا تتطلب العمل شخصاً واحداً فقط فأنا كوفئ لذلك.